لاحظنا أن لديه طلاقة بتكلم اللغة الفرنسية والعربية والإنكليزية.
بالإضافة إلى أنه يتمتع بالإمكانيات والجودة العالية بخصوص العلاقات الدولية.
وخلال السنوات الماضية، إنّ هذا الشخص المذكور
في هذا الإطار، أُعتبر معاون فعال وذو قيمة.
إلى حامد ...
لقد كان لي الشرف ومن دواعي سروري أن ألتقي بك.
الشعب الإيراني يحتاجك.
فأنت تعتبر مثالًا مهماً، فمن الممكن أن تكون مسلمًا متدينًا ومحترمًا من كافة البشر.
"استمر بارتداء وشاح حبيبتك حتى على الشاطئ في أيام الصيف الحارة."
"لهذا، من النادر أن تجد من عنده الجرأة ليكون منحرفًا عن المسار المعهود وذلك مع ذكر الخطر الكبير في عصرنا"
جون ستيورت مل
ديودوني
مرحبًا... هناك فيديو صغير لأقدمه أو الأصح لأُخبركم كيف أفكر بحامد ، حامد قشقاوي .
حامد :) بكل الأحوال هو لديه الكثير من الصفات الكوميدية والفكاهية. أضف الى ذلك يمكنه إضحاك الآخرين، لا تخبروه بما قلته لكم لكنه موهوب، إنه موهوب.
هو يتحدث جميع اللغات من فرنسية وعربية وانكليزية وفارسية، وقد وصل الى حد براعته باتقان اللكنات وهذه قدرة إضافية، لأنه الآن مع وجود الانترنت ما زال لدينا شخص يمكنه التعبير عن نفسه وإسماع صوته للآخرين.
كلا، كلا لم أتكلم كثيراً كما أؤمن بأنه سيُصبِح منافسي.
ولهذا السبب من الطبيعي أن أفكر في نفسي وفِي عملي وأنا خائف، خائف قليلاً من حامد.
أعلم أن محاولة تنظيم أي حدث بحد ذاته يُعتبر كابوساً.
فأنا لم أتوقف عن اندهاشي بحيوية حامد قشقاوي وطاقته واهتمامه الشديد.
في حين ان الاجتهاد للوصول إلى النجاح العالمي هو حدثٌ نادر من قبل فرد واحد.
فمن السهل أن نرى كيف أن المهارات التنظمية لحامد هي محورية للحصول على نتائج سلسة وإيجابية والتي تحققت بعد أشهر من التخطيط والإعداد. إنّ رؤية جهوده الدؤوبة، خلال تحضيره لأول مهرجان على الإطلاق تكريما للنبي محمد (ص)، تؤتي ثمارها. حيث قد يعتبره معظم الناس انتصارا شخصيا, ولكن حامد إنسان ذو روح متواضعة وذاتي الاهمال.
عزيزي حامد ..
أول معرفتي بك كنت تتكلم الفرنسية بشكل أفضل من الانجليزية، لذلك اعتمدت التكلم معك الفرنسية كثيراً .
ولكن الآن أنت تتكلم الانكليزية بشكل جيد جدّاً وهذا شيء حقاً عظيم، ولذلك ليس هناك أي سبب للتبديل معك إلى الفرنسية.
وبما أنك الان تتكلم الإنكليزية كأنك مواطن عادي، فأنا آمل يوماً ما أن أحسن استضافتك هنا في الولايات المتحدة الأمريكية إن شاء الله.
وهذا هو أحد الأسباب التي أعمل عليها لتحسين الحس والقيم الأخلاقية للحياة السياسية الامريكية.
إذاً يمكنني يوماً ما أن أستضيف حامد! وإذا حصل سأعلم أننا فزنا، وسوف أتقاعد عن عملي السياسي لأعمل على روايتي أو كمعلّق للقرآن.
صديقك كيفن
عزيزي حامد
أنا ما زلت مندهشاً أنك كنت قادراً على ايجاد مكاناً في الرحلةٍ من دترويت إلى طهران في مدة قصيرة !
من الواضح أنك إما عبقري أم أنك مبارك . أي واحدة هي ؟؟ لقد فكرّت بها وتوصلّت إلى أن الجواب هو " كلاهما" .
والبقاء حتى الخامسة صباحاً لفعل ذلك كان حقاً إنجازاً بطولياً. بفضلك كنت قادراً على حضور هذا المؤتمر الرائع لدعم الإنتفاضة الفلسطينية ، التي جمعتَ الكثيرون من الناس الطيبين من كل انحاء العالم لهدف العدالة والسلام .
دكتور كيفن باريت ،
محاضر متخصص في الشؤون الإسلامية حيث يُنظَّم محاضرات دون مقابل ، ومؤلف ومذيع في الراديو فهو معروف في أمريكا أنه من أفضل نُقّاد الحرب على الإرهاب والذي درّس في الكليات والجامعات في سان فرنسيسكو وفرنسا ويسكونسن ، ورشح نفسه للمؤتمر عام ٢٠٠٨ .
وقد ظهر عدة مرات على فوكس ، سي أن أن ، ب ب سي ووسائل بث أخرى ولديه قصص مستوحاة مراجع في نيويورك تايمز .
باريت هو مؤلف ومشارك بتأليف ٦ كتب وكاتب لأكثر من ٥٠٠٠ مقالة .
عزيزي حامد...
لقد كان سرورٌ كبيرٌ أن أشارك في مؤتمر هوليوود العالمي الثالث ب تاريخ ٢-٧ شباط ٢٠١٣ في طهران.
استمتعت بمقابلتك على وجه الخصوص، والإستماع إلى صوتك (الجميل) خلال رحلتنا في انحاء المدينة.
أنت رجلٌ رائع!
أطيب التحيات
جايمس
عزيزي حامد،
شكرا لك على استضافتك الرائعة لهذا المؤتمر وعلى الطاقة، التفاني والشغف الذي تحمله.
في حين أن معظم الناس يمرون في الحياة بمسار بطيء، كنت أنت السّباق بسرعة قياسية عند تذكُّر أنه يستغرق وقتاً طويلا في بناء العلاقات ومناقشة الأفكار العميقة.
أنت أذكى من عمرك، وأنا اتطلّع إلى الأمام لأرى إلى أين ستأخذك الحياة - وإلى أين ستأخذ حياتك.
مع الشكر والإعجاب.
ميدي بنجامين هي الشريك المؤسس ل - Code pink و Global Exchange وكذلك مساهمة في opednews و The Huffington post
وهي واحدة من أعلى القادة الرفيعي المستوى من قبل لوس انجلس تايمز. وهي أيضاً كاتبة لإثنى عشرةكتاباً و من بينهم "Drone Warfare: killing by Remote control" بنجامين لها عدة إطلالات في قناة فوكس نيوز والسي ان ان . صفحة بينك كود على الفيسبوك لديها أكثر من ٧٣ ألف معجب.
عزيزي حامد،
في هذه الزيارة سافرنا في انحاء ايران، في جدول أعمال مزدحم، فكنت مسؤولا عن تلقي وإرسال الأسئلة من الطلاب في جميع أنحاء الأمة.
أنا حقاً استفدت واستمتعت بهذه التجربة. أنت أيضاً عرفتني على الطاقم في تلفزيون ثريا، أناس عظيمون، مهمة عظيمة.
أنت أخ لي، آمل أن تكبر فقط بجهودك الخاصة، أنا أخطط أن أتعاون معك مجددًا في المستقبل إن شاء الله.
TJP Ken
أخي،
كان حقًّا لشرف ونعمة أن أتعرف عليك وأضمّك إلى عائلتي المحبّة. أتمنى أن أراك العام القادم على أبعد تقدير.
T.J.P. السلام العدالة الحقيقة
إنسان طبيعي، مواطن العالم.
"حامد هو فتى رائع، لديه طاقة هائلة وتفاني للأشياء التي يؤمن بها. لديه الشغف والقيادة التي تلهم الآخرين.
ولديه ابتسامة تجذب اولئك الذين لم يعرفوه بعد، هو مفكر وحاد في تفكيره ولكن لطيف ومهتم أيضاً.
أنا مسرورٌ بالتعرف عليه وأعتبره صديق لي."
عزيزي حامد،
هنا الفتى الأكثر جهداً على الإطلاق. نحن جميعاً نُحييك لشدة جهدك وكفاءتك في جميع الأوقات. ليس لديّ شك أنك ستترأس أشياء عظيمة في المستقبل.
أنا اتطلعُ للأمام لمتابعة المسار الخاص بك في المستقبل عندما أعود إلى إيران، ومؤكد سوف أعود.
مع الإمتنان وأطيب التمنيات.
إلى صديقي العزيز حامد...
الهدية التي منحك الله أياها، معرفتك العديد من اللغات والجمال... لقد جمعت هذه الصفات مع طيبة القلب واستخدمت هذه النعمة لتجسّد الصورة الجميلة عن البلاد الضخمة التي تتمتع بها جمهورية ايران الإسلامية.
لا استطيع أن اشكرك بما يكفي لإخلاصك ولكل ما تبذله من حسن اخلاق معي ومع زملائي.
عسى أن يباركك الله في مستقبلك.
رابي يزروئيل
عزيزي حامد
شكرا لك على كل ما تبذله من الطاقة، الإثارة، الفكاهة والتفاني.
لقد استمتعت بلقائك والعمل معك.
وأتطلع إلى العمل معك مرة أخرى لتحقيق عالم مليء بالسلام والعدل للجميع.
تحياتي الحارة
أليسون وير
عزيزي حامد،
أنا ممتن للمساعدة التي قدمتها لي خلال بقائي في طهران من أجل المؤتمر دعما للفلسطنيين.
نحن جميعا ندرك خطورة الأزمة السياسية في العالم.
ولكننا ندرك أيضا أن أعدائنا – أعداء الإنسانية – يفقدون يوما بعد يوم الحكم المطلق.
ولأول مرة أصحاب الكون في ورطة وفي تراجع.
ولهذا السبب هم خطيرون، ولكن الشعوب ليست خاسرة وأصبحت قادرة على الدفاع عن نفسها.
أتمنى لك حظا طيبا وسعيدا.
حامد قشقاوي: راوٍ، شاعر، ناشط اجتماعي، ناقد، كوميدي، ورجل موسيقي، مجادل، مُصحح، كاشف الأكاذيب، مخترع الأساطير، صديق، واثق، مُدافع عن القيم العائلية، مشارك أصيل وأساسي في وسائل الإعلام الإجتماعية، لغوي فوق العادة.
يتبع
طوني هول
ببي اسكوبار
" حامد هو قوة الطبيعة – إعصارٌ من الطاقة بالإنكليزية والفرنسية والفارسية.
تقابلنا أول مرة عن طريق السكايب منذ أكثر من سنة، وبعد مقابلته شخصياً في طهران تكوّنت الصورة كاملة:
شاب بتركيز هائل، نجل دبلوماسي، سنوات من تعدد الثقافات في تونس، إحساس لطيف ومنعش من الفكاهة بدون منازع وشغف ساحق للقضايا المحقة. وأنا اعتبره الْيَوْمَ من أعز الأصدقاء، أنا بصدق أتمنى أن تبقى صفاته الجذابة التي لا تُعد ولا تُحصى مزهرة.
مع حبي
ببي
باتريك هنجسن
عزيزي حامد،
أودّ أن أتقدم ببجزيل الشكر لكم على تقديمكم إياي للشعب والبلد المذهل – تجربة رائعة حقاً.
إيران لديها وجهة نظر فريدة في الجغرافيا السياسية والشؤون الإقليمية وكانت هذه فرصة عظيمة للتعرف على هذه القضية، وما يمكن أن تساهم به إيران من محادثات عالمية على الإطلاق. أخيرًا، أودّ أن أشكرك على قدرتك الخاصة كمنظم الحدث لجلب الكثير من الناس الرائعين معاً من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار والمعرفة، وهذا مهم جداً.
نحن نحيّيك!
أطيب التحيّات.
صديقي العزيز حامد قشقاوي
أودّ أن أعرب عن حماسي الحار والصادق لهذا الحدث الهام جداً .
قبل هذا المؤتمر لم أكن عَلى علمٍ بسوء الوضع في فلسطين, ولكن الآن أنا على علم أفضل بكثير.
كنت سعيداً أن ألتقي هنا بعض أصدقائي, والتعرف على أصدقاء جُدُد وأصدقاء أصدقاءنا المشتركين من مختلف البلدان .
يحب أن نبقى على اتصال وأن نطوِّر تعاوننا .
شكرًا جزيلا على دعوتك لي.
وليباركك الله أنت وبلدك.
طهران ٢٤-٢-٢٠١٧
كلوديو موتي
حامد قشقاوى هو شاب استثنائي ، تعرفت عليه في طهران بمناسبة مؤتمريين عالميين.
أقدرّ كفاءته كمنظم ديناميكي لا يعرف التعب ويتكلم العربية والفرنسية والإنكليزية، ولكن ايضاً مُتحدث ومُتكلم ذكي جدًا، فهو رجلٌ كوميدي استثنائي.
وبعد أن أخبرته أنه يمكنه العمل مع ديودون ، أجاب بأن ديودون الذي يمكنه أن يعمل معه .
ميشال جونس
عزيزي حامد ، شكراً على تنظيمك المؤتمر ، والرحلة إلى شيراز .
كانت المحادثة في فاسى من أفضل الأحداث .
لديك عبقرية في جلب الأشخاص معًا، وهذا سوف يأخذك بعيداً، تذكرني عندما تصبح رئيساً.
جرأةٌ دائمة .
صديقك ميشال جونس
حامد قشقاوى، صديقي الذي لا يُنسى - شكراً لك على حُسن استضافتك لي في كل مرة قد دعوتني فيها لزيارة ايران الجميلة!
كما علق ببي اسكوبار بحق,
أنت قوة الطبيعة، دائم الإبتسام، كما تركز بإتقانٍ وكفاءة على جميع واجباتك.
مرارًا وتكرارًا تمكنت من إدهاشي بفكاهتك البارعة ،وليس من السهل أن تدهشني في هذا المجال .
والقصة التي أخبرتني عنها، عن الفيلم الذي أُعد عنك، كما لو كنت فعلًا شخص آخر هو تسليط للضوء في نهاية المطاف.
"أنت واحد من أكثر الشخصيات الديناميكية في العالم على الإطلاق.
إنني أتطلعُ إلى اليوم الذي تتولى فيه إدارة حامد ايران، عندها سيدرك العالم السلام الدائم."
عزيزي حامد،
شكراً لك على طاقتك التي لا حدود لها وعلى التزامك بالسلام والتفاهم. إنه لمن المستحيل أن أنسى "صفارتك" المُسلية والفريدة من نوعها، وكيف نجحت على نحو فعّال بربط الإختلافات الوطنيّة والثّقافيّة للترحيب بنا بحرارة كبيرة في إيران. إنه بلدٌ جميل من شعب جميل.
ليباركك الله دائماً.
صديقك ميرلين ميلير
عزيزي حامد،
كلما رأيتك تعمل، زاد تقديري لروحك المتفائلة أكثر،
طاقتك التي لا تنضب، وقدرتك على العمل بشكل جيد مع الناس في إنجاز الأمور.
سوف تتألق في عملك!
مع الشكر والتقدير
حامد،
لقد عرفنا بعضنا البعض لسنوات، كنت صديقًا قيّمًا وحليفًا . كلانا ندعم إنهاء سنوات من التصعيد التعسفيّ للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل اتجاه إيران فقط لأنها دولة ذات سيادة مستقلّة.
امريكا تريد أن تحوّل جميع الدول المستقلة الى دول تابعة وموالية للغرب. فنهبت مواردها، واستغلت شعبها، وأقامت الحروب العدوانية والثورات العنصريّة والإنقلابات من الطراز القديم أو إغتيال القادة وتكتيكاتهم في الإختيار. ولمدة ٣٧ عاماً ظلت إيران خالية من آفة الهيمنة الأمريكية، نأمل أن تبقى هكذا إلى الأبد.
أفضل الأمنيات لك ولعائلتك.
إلى حامد،
لقد تأثرت كثيراً بالزيارة الأخيرة، وذلك بفضلك وبفضل رضا منتظري وكنت قادرًا على إنجازها بنجاح، وقد شعرت بإرتياح كبير في مركز دراسات فلسطين في طهران نوفمير الماضي. أشعر أن هذا المعهد ينبغي أن يكون معروفاً بشكل أفضل في إيطاليا والدول الغربية، وذلك بسبب وجود الوثائق والكتب الرائعة في مكتبته لدراسة قضية فلسطين ومقاومة شعبه ضد الاستعمار الصهيوني.
أودّ أيضاً أن أغتنم هذه الفرصة حتى أهنئك لقدرتك على التواصل والإتصال مع المفكرين والمعلمين والكتّاب والصحفيين الغربيين. بالتأكيد هو نشاطٌ مفيد، وعلى العموم كل المبادرات التي شاركت بها في ايران، إبتداء من العام ٢٠٠٩ حتى الوقت الحاضر، للتغلب على سوء الفهم ومكافحة الدعاية المناهضة لإيران في أوروبا وكذلك في الولايات المتحدة الأمريكية.
عزيزي حامد،
الكاتب الألماني الشهير والفيلسوف والمفكر وبطل الحرب أرنست كتب مرة: "أملنا يقع على عاتق الشباب الذين يستطعون تحمّل درجات الحرارة."
مؤكد أنك واحد منهم!
لا تبرد!
صديقك مانويل اوشسنريتر
حامد قشقاوي هو نموذج جيد، وخير مثال للشّباب والجيل الجديد الذي من شأنه أن يتولى مستقبل الثّورة الإسلامية في إيران لإستكمال العمل الذي بدأه وأسّسه آية الله الخميني والذي هو اليوم برئاسة آية الله الخامينئي.
صديقي حامد قشقاوي هو فنان حقيقي، موهبته الحقيقية يجب أن تكون مصقولة ليصل إلى الآفاق المقدّرة له.
هنا يمكن شكره لتواصله المرح، وفرحه المستمر للحياة.
عزيزي حامد،
لدي ذاكرة ممتازة من إقامتي الأخيرة في ايران، والفضل الكبير يعود لك فأنتملم جدًّا بالعلم الذي يتعلق بتاريخ بلدك.
لقد أعجبت بجودة فرنسيتك ومعرفتك الأغاني الفرنسية الحقيقية.
يمكنك تعليم البعض من مواطني بلدي، الذين يتحدّثون كما يكتبون رسائلهم النّصيّة.
أشكرك ايضاً على المساعدة التي قدمتها لي من خلال ترجمة البرقيات من وكالة الصحافة الإيرانية إلى اللغة الفرنسية.
مع مودتي
جيلس
صديقي حامد هو شاب وفعّال جداً. عاش في فرنسا وآمل أن لا يكون قد أخذ من عادات الغرب الملوثة.
كما نصحته بأن يبدأ بعض دورات اليوغا من أجل التأمل أو ما شابه ذلك ولبذل أفضل طاقته للحصول على بعض المحبة والوقت الهادئ.
عزيزي حامد،
رحلتي الى طهران لحضور المؤتمر "ضد الصهيونية" كان بمثابة معجزة بالنسبة لي.
إنه من دواعي سروري أن أنضم إليكم في النضال من أجل تحرير فلسطين. أن يكون الإمام رئيساً للدولة فهذا تقدم مهمّ للديموقراطية.
أنت مصدر إلهام للعالم. كنت مفتونًا لزيارة مبنى السفارة الامريكية-لمحةٌ من الماضي.
كانت بمثابة الرجوع ثلاثون سنة إلى الوراء لتجربة الإنفعال للثورة الإسلامية .